مراكز التنمية والجمعيات التعاونية والخيرية كلها محاضن للعمل الخيري والتطوعي وقد حثنا على ذلك ديننا الحنيف قال الله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى) وقال تعالى ( فمن تطوع خيرا فهو خير له) وكل ذلك بهدف المشاركة في تنمية البلاد وتطويرها والنهوض بها وتحقيق التكامل الاقتصادي والاجتماعي .